الأحد، شباط ٢٧، ٢٠١١

الى النائب باقر الزبيدي

اليوم السابع والعشرون من شهر شباط 2011 طالعنا على جدران حصن الحرية (كتابات) بيانا للنائب السيد باقر الزبيدي ، لقد كان مفرحا جدا هذا البيان ولكن ياسايدة النائب ننظرك يوم الجمعة المقبل 4 اذار 2011 لتكون في صفوف المحتجين و لاتخف لن يقتل احد من المتظاهرين لنهم ليسوا بقتلة

قشور السمك

يوما بعد يوم تتكشف حقائق ما جرى في المظاهرات الشعبية العارمة التي اجتاحت المدن العراقية ومع كل حرف من حروف الحقيقة ينقشع عن وجه السياسيين قناع زائف كقشور السمك عندما يزيلها السمّاك منها .

الجمعة، شباط ٢٥، ٢٠١١

دماء جديدة

في نهاية هذا اليوم الخامس والعشرين من شباط 2011 سالت دماء جديدة لتروي أمل العراقيين في الحرية الحقيقية ، في القضاء على الفساد ، في الأمل بحياة جديدة

هدير الحناجر

اليوم هو الخامس والعشرين من شباط لسنة 2011 ، انحاء حيث انطلقت في العراق شلالات التظاهرات وكانها فيضان نوح ، انها لكذلك فوجدنا رئيس الحكومة (المالكي ) قبل ايام من هذه المظاهرات ،ينهار واخذ يطلق التصريحات المتشنجة وتهم المتظاهرين سلفا بانهم بعثويون وصداميون وقاعديون وما شئت من كنى ارهابية ، كذلك خرج محافظ البصرة الذي استجلبته كتلة دولة القانون التي يرأسها المالكي ، قائلا ان الكاسيات العاريات في باريس ولندن افضل من شباب العراق .
لقد حقق المتظاهرون اول اهدافهم وهو ارعاب المالكي وكتلته ولنرى الايام المقبلة وما ستجلبه